14.9.14

هل لك من جواب؟

هل لك من جواب؟

 لاحت في الأفق غيوم الاشتياق فبرزت ملامحك حبيبي في السماء، خاصمني الحظ، تهجم العشب الذي كان يأوينا، فر اليمام الذي كان يشدو لنا، يطربنا بأحلى الأنغام، لم غبت؟ 

 صار مكانك شاحبا وسط القلب السائل،فهل لك من جواب ؟آزرتني شمعة الغرباء أمام ردةوأنفة حاجبيك....

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire